Mohamad Tripoli Tripoli
مراكب الشوق تنتظرنا راسيات و
مرسى الألم ارخى ياطره بقلمي
تتأكلني الحسرات وانا معتكف
اتلمس جدران العشاق بليل ابهمِ
إعتكفت الدمعة بمحراب العين
فبرق البؤبؤ لألئ كسدِ ماءِ متحطمِ
أصداء الأصواتِ سِياطاً تَشُجَّني و ال
نفس كلّمى تقطُر من سُهدي ودمي
واحر قلباه من بذكرها تموج احزاني
و تُغرِقُ رواسٍ مُنْشأتٍ بهولِ لُمَمي
غروب لا شروق من بَعدِهِ و صلوات
جنازتي حلت فَتِلْكُمُ اخر ايامي.
........محمد......