تتأمل شمعة أحلامي...في أدب وفلسفة..
أ.عبد القادر زرنيخ.
.
.
امرأة في قمة الهيام تتأمل أحلامي المتوقدة
بين أطياف شمعة الهوى ونيرانها المشتعلة.
.
.
لعلها تقرأ أحلامي وآمال عشقي لها
إقرأي سيدتي فبها وضعت كل أشجاني.
. النائمة.
.
.
أشعلت لك شمعة أشعاري وقصائدي العاتية
لتري كلمات حبي لك ومعانيها العاشقة.
.
.
يا أحلام المحبة ويا صفحات الكتابة هلمي
تربعي على ظل الحب لتراك فاتنتي الجميلة.
.
.
سيدتي من أعاصير أقلامي أشعلت شمعات الهوى
لن تنطفىء وأنت حلمي وآفاقي المنتظرة.
.
.
انسابت خصال شعرها كما تنساب ظلال الشمعة
وكأنهما أمامي لوحات أفسرها إبداعا مني وقوة.
.
.
إنظري كيف تمد الشمعة نار الحب وكأنه لسان
يقول لك أنت أعظم أنثى أرعدت أضلاع الشاعر وأشواقه الخفية.
.
.
لوحة شبة شرقية منكهة بلغات الحب الغربية
لذا وجدت بك أعاصير الشرق والغرب البهية.
.
.
توقيع...عبد القادر زرنيخ