كيف السبيل لهواها .... من خربشات حمدي زكار
أخبروني كيف السبيل لهواها ... ونار الشوق أحرقتني في سماها ....
فقلبي كان مرتاحاً هادئاً لولاها .... قبل أن أصل مضارب قبيلتها وحماها .....
وأصبح حلمي الآن أن تراني عيناها .... و أن تلمسني وتزلزلني يداها .....
أيام وأيام تمضي وأنا أضناني جفاها .... وسأصبر فعساها ترحمني عساها ....
فماذا حلّ بفؤادي وماذا رماها ..... و روحي وعيني ماذا أعماها ....
خربشات حمدي زكار