احببتكِ فزاغ مني الادراك وتاهت كلماتي,
بِوَلَهٍ يختلج مني إدراكي وكلماتي التائهاتِ ,
أسقط في خلجان عيناكِ و امضي رهواً .
باحثاً في مروجك حيث تتعبد ذاتي,
اتعبد للهِ ضراعةً ان إحمها من شرورٍ ,
وهي من جسدي قلبٌ وحدثٌ وأمنياتِ.
عيناها سمائي و لحظها هلالُ صحراواتي,
فيافٍ انت هلالَها وضراعة من دموعٍ ورجوات,
ادلجتُ بطرقاتٍ والليل يأكلني اُطاردُ ,,,,
جميلتي بدروب الحي و ازقاتي , \\ازقة\\
اضيع بجسدها تائها فهي عطرٌ للقلب,,,,
ومُقَلِها نجوماً تهتدي بتلألُئها النجمات..
هي وسادتي و فراشي وإنها قلمي,,,,
وهي يراعي ودواتي شمعتي و مِبراتي
هي التي انطقتني الشعر و بعثرتني
وهي من لاجل عينيها طردتُ اللواتِ
,,,,,,,,,,,,,,محمد,,,,,,,,,