القرن والعلم لانقسام بين المسيحيةعلة دعئم اربعة يتبع
الزهد
اما الزهد في المسيحية فحدث عنة ولا حرجفالمسيحامام المتصوفين اذكان يترش الغبراء ويلتحف السماء ويتخذ لقمرلة مثباحا ومع ذلك كن يقول من اغنى منى لم يكن لة مسكن ياوي الية ويظهر ذلك من ردةعلى شخص قال لة ياسيداتبعك اين تمضي فقال لة للثعالب اوجرة ولطيور السماء اوكر وام الانسان فليس لة اين يسندراسةكما انة ضرب المثل الاعلى في الصوم فواصل الصوم اربعين يوما لم يذق فيها طعمما وكان يشطرطفيمن يتبعة ان ينجرد من الدنيا كتجردة فيترك كل شيئ ورءة ويظهر ذلكمن قولة لاحد من تقدم الية ان اردت ان تكون كاملا فاذهب وبع املاككفيكون لك كنز في السمء وتعال اتبعني وكان يقول لتلاميذة طوبا لكم ايها المساكين لارلكم ملكوت الله طوبا لكم ايه الجياع الان لانكم تشيعون وكان يحذر اتباعة من لطمع يدل على ذلك قولة انظروا وتحفظوامن الطمع فانة متى كن لاحدكثيرفليس حياتة من اموالة
واقوال عيسى علية السلام في الحثعلى لزهد كثيرة اهمها ماوردفي صلاة لمسيحين الرئيسية خبزنا كفا فنا اعطناكل يوم ويحذر النتس من الاكثنازبقولة لاتكتنزو ا لكم كنوزا على الارض حيث يفسدالسوسوالصداوحيث ينقب السارقونويسرقونبل اكتنزوا لكم كنوزا في السمء ةيحذر من لممل بقولة لايقدر احدكم ان يخدمسيدين لانة اما ان يبغضلا الواجدويحب الاخر او يلازم الواحد ويحتقر الاخر لاتقدرون ان تخدموا الله والمال لذلك اقول لكم لاتهتمولحياتكم بما تاكلون وبما تشربون ولا لاجسادكم بما تلبسون يتبع ويبغضهم في العنى بقولة