ياويلَّ مني
فقد ربا
خمري
عباهر طلعه
وانتفخ **
وأنَّ الجسد
لراشد
وأنَّ العقل
مراراً .. لا
وتكراراً .. نعم **
فماذا فاعلٌ
أنا .. ؟
أ أعقد .. ؟
أم أصترخ .. ؟ **
بالخفى لي
صرحٌ معبأ
بالخبى
وتملئهُ النعم **
فالعين تنظر
سافلة
بشَهْيهَا
لتستمخ **
وإنما عند
المس
أهرع واضطرب
واُرجى الثبوت
عن
الغمم **
فتعبس بي
الغواة
الساكني
بزخ **
لأمهر لها
لترتع
وترعرع
وأرسب أنا
بوحلٍ
بالقدم **
شتَّ الفكر
والنبض سرمد
بزاد
الضخ **
أ أطاوع بما
هاوى الأمر ..؟
كلا
فلإن
جُوبْتَّ للحُلى
سأنعدم **
فيا عُجنة
عيشي
تحسني
كي
لا باللهيب
نُسخ **
فإنا وإن
صُلْبنا الشهي
لنجتازُ كُفئةٌ
حِديةٌ فلنبرحُ
ونعلو
في الشيم **
أسرار مطويه .. بقلمى .. محمد سيد أحمد