{{{ تضمين أبيات الأستاذة الشاعرة الأردنية لينا محمود }}}
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
[[[[[[[[[[[[ رهيـــــــــــــــــن الهـــــــــــــــوى ]]]]]]]]]]]]
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
أنكرتَ عِشقي كأني جئتُ مِن زُحَلِ :: هلْ تَحْسَبَنّي مــــــنَ العُبّاد للهُبَلِ
(ما للهوى هاجعٌ فــي عَبرة المُقَلِ ):: هلّا إتئدْتَ ليزهو الحال فــــي قُلَلِ
جازيتَ قلبي لظــى , كافَيتَ بالعللِ
ضمآن تتركني تمضي علـــى عَجَلِ :: تنآى كمشتَرِكٍ فــــي وقعة الجملِ
(أيـــنَ الحبيب يداوي القلب بالأمَلِ)
عاهدتــــــــكَ الله والأملاك والحرما :: أنتَ الحبيب وعشقي في الفؤاد هَما
(ما زالَ حُبّكَ يجري في الدِماء كما)::باقٍ علـــــى العهد لا أهوى سواكَ وما
لن أبرح الودّ لـــو سالَ الطريق دما
باهَلتُ فيـكَ الهوى والعرب والعجما:: قــــــــد كنتَ ساريةً لا بَلْ أرى عَلَما
( حال الشراب إذا يَغتَـــــرّ بالثملِ )
شَبّهتكَ الحور والولدان فـي عَدَنِ :: لم أحظَ مثلكَ فـــــي البلدان والمُدُنِ
(فلا تلُم خافقاً ضمآن ذا شَجَــنِ) ::جاهرتُ حُبّكَ فــــــــي سرّ وفي عَلَنِ
في بحر ودّكَ ماجَتْ في الهوى سُفُني
ما ذُقتُ طعمَ الكرى في النوم لا الوَسَنِ::منذ اصطفيتك أرعَ النجم كالوثنِ
(تضيق دنياه في عينيك . لم تزلِ)
تالله ليس لهُ في الخلق مِنْ شَبَهِ ::جــــــــــلّ المحامد إن أحصيتَها فَبِهِ
سِرنا مــــعَ المَوج لا ضدّاً بمركبهِ :: ( أُقَلّب الطرفَ حتى كان من وَلهي)
علّلتُ نفسي وتعليلي بذي سَفَهِ
ما كان للودّ فــــــي قلبي بمُنتَبِهِ ::أين المرؤات هـــــــــــلْ باتتْ بجنبتهِ
( اني رهين الهوى والسقم والعللِ )]]]]]]]]]
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
أنكرتَ عِشقي كأني جئتُ مِن زُحَلِ :: هلْ تَحْسَبَنّي مــــــنَ العُبّاد للهُبَلِ
(ما للهوى هاجعٌ فــي عَبرة المُقَلِ ):: هلّا إتئدْتَ ليزهو الحال فــــي قُلَلِ
جازيتَ قلبي لظــى , كافَيتَ بالعللِ
ضمآن تتركني تمضي علـــى عَجَلِ :: تنآى كمشتَرِكٍ فــــي وقعة الجملِ
(أيـــنَ الحبيب يداوي القلب بالأمَلِ)
عاهدتــــــــكَ الله والأملاك والحرما :: أنتَ الحبيب وعشقي في الفؤاد هَما
(ما زالَ حُبّكَ يجري في الدِماء كما)::باقٍ علـــــى العهد لا أهوى سواكَ وما
لن أبرح الودّ لـــو سالَ الطريق دما
باهَلتُ فيـكَ الهوى والعرب والعجما:: قــــــــد كنتَ ساريةً لا بَلْ أرى عَلَما
( حال الشراب إذا يَغتَـــــرّ بالثملِ )
شَبّهتكَ الحور والولدان فـي عَدَنِ :: لم أحظَ مثلكَ فـــــي البلدان والمُدُنِ
(فلا تلُم خافقاً ضمآن ذا شَجَــنِ) ::جاهرتُ حُبّكَ فــــــــي سرّ وفي عَلَنِ
في بحر ودّكَ ماجَتْ في الهوى سُفُني
ما ذُقتُ طعمَ الكرى في النوم لا الوَسَنِ::منذ اصطفيتك أرعَ النجم كالوثنِ
(تضيق دنياه في عينيك . لم تزلِ)
تالله ليس لهُ في الخلق مِنْ شَبَهِ ::جــــــــــلّ المحامد إن أحصيتَها فَبِهِ
سِرنا مــــعَ المَوج لا ضدّاً بمركبهِ :: ( أُقَلّب الطرفَ حتى كان من وَلهي)
علّلتُ نفسي وتعليلي بذي سَفَهِ
ما كان للودّ فــــــي قلبي بمُنتَبِهِ ::أين المرؤات هـــــــــــلْ باتتْ بجنبتهِ
( اني رهين الهوى والسقم والعللِ )