( سمعني لحن بارودها )
علي نارها وسمعني لحن بارودها
لايطمع طماعهم واسحقوامحظونهم
هذاتفاوضنا ماهو جنيف ومستورها
قرأننا مع بارودنا تنسحق به روسهم
أيد بأيد ورجال النصرة مع أحرارها
تصنع المعاجز والحر حرً بأحرارهم
نادت وينكم يارجالي وينكم يارجالها
ردولها صوتها ودكواعليهم أصفوفهم
القوة بالجمعة ماهي بتفرق أبطالها
شمالك مع يمناك تهلك بها حميرهم
رز أم النياشين ودك بها نيشانها
كبر ثم مدها بيمناك تجيب نيشانهم
أنت من شجعانها مانت من ظعافها
التفاوض ماهولنا التفاوض لظعافهم
حنا نفاوض البارود بالبارود ونارها
ناخذ حقنا ثم بيدنا نعمي نارهم
خلو النصراني يفاوض مع رفاضها
مانفاوض رفاضها ومعهم ايرانهم
انتم عزوة الشام من حلب لحورانها
عزوتي يا عزوتي جيبو لنا أرقابهم
أنتم شياهينً احرارً من أصقورها
اللي لياحامت لا بد تجيب ارواحهم
سباعً يوم انه عوى بالطويله ذيبها
تجيب الفريسة لو انها في انيابهم
تكفون خلونا اخوان باخوان دينها
نثني دون شامنا ماهي بشامهم
أنخى النصرة والاحرار وأخوانها
جمعتكم تسعدنا والله وتغيضهم
الهمة الهمة ترانا فتحنا لها أقبورها
إما لسباعها ولى حطوهم بقبورهم
بقلم فهد القضاع المطيري