قصة أخيرة.
على مدى عشرين عاماً أحببت سبع نساء، لم يكتمل أي حلم، الأبواب أغلقت في وجهي، كل ليلة أتذكر واحدة وأسهر على لحن حزين، سبع رصاصات في قلبي، المراة الوحيدة التي أحبتني زرعت لها صاروخا في قلبها، دنيا غريبة، كتبت كثيرا عن الحب وبقيت وحيدا، قبل شهر جاءت الثامنة وأطلقت الرصاصة القاتلة، بدأ مفعول السم الذي شربته قبل قليل يسري في جسدي، و د ا عا.
بقلمي.