(الصديق الوفي !..):
يـدوم معي على دربي الـبـعـيـدِ
و يسمع نبضَ قلبي من وريدي
و إن فتَرَتْ بدرب الخـيـرِ نفسي
يُـسـائـلُـنـي بـودٍّ... عـن جـديـدي
و يـسقـيـني انـتعاشاً حـيـنَ أذْوي
و يُـنـقِـذُني مـن الـجـهـدِ الـجـهـيـدِ
يُـهَـنِّـئـني... لـكـلِّ نـجـاحِ ســعـيٍ
و يـغـمـرني.. بـإحسـاسِ الـسـعـيـدِ
قـلـيـلٌ مـثـلُـهُ ..... لـكــنْ ....أ راهُ
غِـنـىً لـلـنـفْـسِ بـالــوهْــجِ الـفـريـدِ