قصة قصيرة جدا بعنوان :طموح
بقلم أمال الجزائر
صدمه خبرنزل عليه كالصاعقة، انه لن يمشي ابدا، وأنه لا يوجد امل لشفائه، عاد يحتضن الوحدة مسافرا إلى غربة حياته، متناسيا ماضيه المليء بالنجاحات ليسكن حاضرا مظلما ، كان يكتب في وحدته اشعارا وقصصا، تؤنسه في وحدته، جاء طبيبه لزيارته ولمح ما كتب، سعد بذلك وطلب منه أن يسمح له بنشرها، أجل صار الان من أهم الشعراء والكتاب، وأول مؤلفاته الإعاقة في الفكر وليست في الجسد